پذیرش اینترنتی

جراحة الاورام المشیمیة و الشبکیة

چهار شنبه 25 بهمن 1396
بازدید: 1141

 أورام داخل العين:

  أورام المدار  وهي نادرة وتتجلى عادة من خلال ظهور جحوظ من جهة واحدة يتطور بشكل بطيء ومتدرج (ما عدا بعض الأورام التي يمكن أن تكون على جهتين). وهي متغيرة جدا ويمكن لبعضها أن يشكل خطورة.

 

ما هي أسبابها؟

تعتبر بعض الأورام خلقية، مثل 50%  من ورم أرومة الشبكية الذي ينتقل من جيل إلى آخر ويصيب 1 كل 15000 مولود.

وأورام الجفن مرتبطة بصفة مباشرة بالتعرض المفرط لأشعة الشمس.

والبعض الآخر، مثل الميلانوما (أو سرطان الخلايا الصبغية) أو بعض أورام المحجر، لا تعود إلى عوامل خطر محددة. يمكن لبعضها أن تكون مقرونة بمتلازمة أو أن تكون ثانوية متأتية من مساحات مجاورة أو منجرة عن عملية انبثاث.

 

كيف يمكن الوقاية منها؟

 لا يمكن الوقاية من أورام العين والمحجر. وإن فحص العين المنتظم مع إجراء اختبار قاع العين هو الوسيلة الوحيدة التي يمكن اتباعها لضمان الكشف المبكر عنها.

من الهام استشارة أخصائي طب العيون في حالة ظهور أي من الأعراض المذكورة. وإن الإصابات الخبيثة يمكن أن تظهر من جديد بمرور الوقت، لذا يجب مراقبتها بطريقة منتظمة بعد العلاج.

 

العلاجات

بالنسبة  لأورام العين، يسمح تطور تقنيات الليزر والمعالجة اﻹشعاعية الموضعية وكذلك الخيارات الجراحية الدقيقة وقليلة التوغل الجديدة  من بلوغ نسبة نجاح عالية.

 تتم معالجة ميلانوما المشيمية عادة بالمعالجة الإشعاعية الداخلية  (لوحة إشعاعية من الروثينيوم أو اليود، يتم وضعها لمدة أيام على منطقة الورم)، ووحمة المشيمية عبر العلاج الضوئي.

علاج  ورم أرومة الشبكية عادة ما يتكون من مزيج من العلاج الكيميائي بالليزر والعلاج بالتبريد.

في حالة  أورام المحجر الخبيثة، يتمثل العلاج في جراحة قليلة التوغل لاستخراج الورم، يمكن أن تستدعي أحيانا مساعدة العلاج الكيميائي أو المعالجة الإشعاعية، ويتم تطبيقه بالتعاون مع أخصائي الأورام.

 

مأخوذة من الموقع:

https://www.imo.es/ar/node/13089

 


   نظرات
دیدگاه های ارسال شده توسط شما، پس از تایید مدیر سایت در وب سایت منتشر خواهد شد.
پیام هایی که حاوی تهمت یا افترا باشد منتشر نخواهد شد.
پیام هایی که به غیر از زبان فارسی یا غیر مرتبط با خبر باشد منتشر نخواهد شد.